• 00212666083359
  • tamoutbila@gmail.com
  • الرباط - المملكة المغربية
متابعات صحفية
بلاغ4 : ألمع نجوم الفن المغاربة يؤثتون حفل الإقصائيات التمهيدية لمسابقة ملكة جمال المغرب الكبير 2022

بلاغ4 : ألمع نجوم الفن المغاربة يؤثتون حفل الإقصائيات التمهيدية لمسابقة ملكة جمال المغرب الكبير 2022

بعد النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى بتونس، تعتزم جمعية الخلالة موضة.. ثقافة وفنون، تنظيم الدورة الثانية لمسابقة “ملكة جمال المغرب الكبير”، تحت شعار “المرأة المغاربية.. ثقافة أناقة وجمال”، في الفترة الممتدة من 24 إلى 29 ماي 2022، بقصر المؤتمرات بالصخيرات.

وتعتبر مسابقة ملكة جمال المغرب الكبير، مسابقة جمال نسائية مخصصة للشابات الحاملات لجنسية إحدى دول المغرب العربي الكبير، وتنظم سنوياً بإحدى الدول المغاربية، وتستقطب ما يفوق عن ألف مشاركة من مختلف الربوع، وهو حدث سنوي اكتسب صيتاً عالمياً كبيراً.

وقررت اللجنة المنظمة لمسابقة ملكة جمال المغرب الكبير ، تنظيم المسابقات الإقصائية المؤهلة للحدث النهائي بمدينة تمارة

هذا، و ستحتضن قاعة الحفلات قصر ليالي المسابقة الإقصائية الخاصة بالمترشحات المغربيات، و ذلك يوم الأحد27 مارس 2022 ابتداءا من الساعة الثانية بعد الزوال.

بالموازاة مع ذلك، ستنظم في الفترة الممتدة ما بين 15 مارس و 15 ابريل 2022، المسابقات الإقصائية الخاصة بالدول المغاربية الأخرى، و الجالية المغاربية المقيمة بأروبا.

السيدة طامو الطبيلة، منظمة الحدث، أكدت أن المسابقة الإقصائية بالمغرب، ستعرف حضورا وازنا لعدد من الفنانين و المشاهير من عالم الموضة و الازياء، إضافة إلى عدد من الشركاء الفاعلين.

و سيعرف برنامج المسابقة الإقصائية بقاعة الحفلات ليالي تنوعا في الفقرات، يتراوح بين ما هو فني و ثقافي و عروض للأزياء المغربية و حفل شاي على شرف المدعوين.

و من المنتظر أن تفرز المسابقات الإقصائية عن ثلاث مترشحات عن كل بلد إضافة إلى ثلاث فائزات عن الجالية المغاربية بأوروبا، ليصل عدد المترشحات للدور النهائي 18 مترشحة للمنافسة على لقب ملكة جمال المغرب الكبير في دورته الثانية.

وكانت الدورة الأولى من المسابقة، قد نظمت سنة 2019 بدولة تونس، واحتضنت الدول المغاربية المسابقات الإقصائية بمشاركة أزيد من 955 مشاركة، وعرفت المسابقة النهائية تتويج المغربية إيمان عبي، بأول لقب لملكة جمال المغرب الكبير.

وتهدف المسابقة إلى اختيار ملكة جمال المغرب الكبير، بالإضافة إلى توطيد العلاقات بين دول المغرب الكبير، والمساهمة في مد جسور التواصل بين دول المنطقة، كما تروم التعريف بالمؤهلات الثقافية والتاريخية للدول المغاربية وتشجيع السياحة البينية، إلى جانب النهوض بأوضاع المرأة المغاربية، وتشجيعها على الاهتمام بالموضة والجمال وتطوير ذوقها الفني والجمالي.

وستعرف الدورة الثانية لمسابقة “ملكة جمال المغرب الكبير”، حضور شخصيات وزانة من عالم الفن والموضة والجمال، في مقدمتهم ملكة جمال اليونان  TANIA KOFINIOTI، إلى جانب حضور فنانين ومشاهير مغاربة.

وسيعرف برنامج المسابقة النهائية لمسابقة ملكة جمال المغرب الكبير، على امتداد ستة أيام، تنوعاً في الفقرات، تتعرف فيها المشاركات من البلدان المغاربية الخمس على الموروث الثقافي المغربي، علاوة على أنشطة فنية وترفيهية وسياحية مميزة، في مجالات التنمية الذاتية، والرياضية، وفن العيش وكذا الأناقة والجمال وعالم الموضة والأزياء.

كما ستشهد الدورة تنظيم جولات سياحية وسهرات وأنشطة ترفيهية ورياضية متنوعة، فضلاً عن تنظيم لقاءات صحفية وندوات ثقافية.

وقالت السيدة طامو الطبيلة، رئيسة الجمعية “إن فكرة تنظيم المسابقة جاءت من إلمامي بعالم الموضة، بصفتي مصممة أزياء في الأصل، ومتتبعة وفية للتظاهرات العالمية في هذا المجال، وبحكم مشاركتي في أنشطة عديدة على المستوى المغاربي، قررت عبر الجمعية تنظيم هذا الحدث المغاربي”.

وتابعت بالقول: “إن الهدف الأسمى من تنظيم هذه المسابقة، هو المساهمة في ترسيخ مبدأ التعايش بين شعوب الدول المغاربية، وربط جسور التبادل الثقافي، لأنه تربطنا علاقات متجذرة عبر التاريخ”.

وأوضحت ” أن مسابقة ملكة جمال المغرب الكبير، في دورتها الثانية التي ستنظم بالمغرب بمدينة تمارة، ستعرف مشاركة الجالية المغاربية المقيمة بالخارج حيث ستتوج الفائزة في عرس مغاربي تميزه الثقافة المغربية بصفتها البلد المحتضن، وستحصل الفائزة على عدة هدايا وقيمة مالية مهمة سنعلن عنها في قت لاحق”.

وشددت على أنه “التزاماً منا كهيئة منظمة بالمصداقية والشفافية لن نعلن عن أسماء لجنة التحكيم قبل موعد المسابقة، والأمر المؤكد أن اللجنة ستتكون من تمثيلية الدول المغاربية المشاركة وعضوين اثنين من الخارج”.

 

  • نبذة عن الهيئة المنظمة

جمعية الخلالة: موضة.. ثقافة وفنون، هي جمعية مغربية تأسست سنة 2020، منظمة غير ربحية خاضعة للتدقيق الضريبي. تسعى عبر أنشطتها المتنوعة إلى ترسيخ أواصر المحبة والتآخي بين شعوب المنطقة المغاربية، وكذا فتح قنوات التواصل قصد المساهمة في ربط جسور التعارف والتعاون وتبادل الخبرات بين الدول في مختلف المجالات الثقافية والفنية، خاصة في المجالات المرتبطة بالمرأة والموروث الجمالي المشترك.

5/5

سجل إعجابك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *